{بـــــِـــــلَالْ خُطْبَــةْ جُمْعَـــــــــةْ}
مـَـعَا شِـرَ اْلمُسْلِمِيْـــنَ وَزُمْــرَةَ اْلمُؤْ مِنِيـْـــنَ رَحِمَكُــــمُ اللَّـهْ, رُوِيَ عَـنْ أَبِــىْ هُــــرَيْـرَةَ رَضِـــيَ اللهُ عَنْهُ, أَنَّ النَّبِــىَ صَلَّى اللهُ عَلَيـْـهِ وَسَــــلَّمَ قـَـالْ,: إِذَا قـُلْـتَ لِصَحِبِكَ يـَــوْمَ اْلجُمْعَةِ اَنْصِتْ, وَاْلإِمـَـامُ يَخْطُـبُ فَقـَـدْ لَغَـــوْتَ, أَنْصِتُوْا وَاسْمَعُـــوْا وَأَطِيْعُــوْا رَحِمَــــكُمُ اللهُ, أَنْصِتُــوْا وَاسْمَعُوْا وَأَطِيْعُــوْا رَحِمَـــكُمُ اللهُ, أَنْصِتُـــوْا وَاسْمَعُــوْا وَأَطِيْعُــوْا رَحِمَكُـــمُ اللهُ:
1. اَللَّهُـــــــــــــمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدْ
2. اَللَّهـُـــــــــمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّـــدِنَا مُحَمَّدْ
3. اَللَّهُـــــــــــمَّ صَلِّ عَلَى سَيـِّـدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى أَلِ سَيِّــدِنَا مُحَمَّدْ
قَصِيْدَةُ اْلبُرْدَةْ
للشيخ محمد البو صيرى نور الله ضريحه
مَـــوْلاَ يَصَلِّ وَسَـــلِّمْ دَائِمًا أَبَـــدًا # عَـلَــى حَبِيْبِكَ خَيْرِ اْلخَلْـــقِ كُلِّهِمِيْن
هُوَ اْلحَبِيْبُ الَّذِى تُرْجَــى شَفَاعَتُهُ # لِكُـــلِّ هَـوْ لِمِــنَ اْلأَهْـوَى لِمُقْتَحِمِى
يَــرَبِّ بِااْلمُصْطَـفَى بَلِّغْ مَقَاصِدَنَا # وَاغْفِرْ لَنَا مَمَضَى يَا وَاسِعَ اْلكَـرَمِ
أَمِــــــــــنْ تـَـذَ كُّرِجِيْــرَانٍ بِذِى سَــــــــــــــــــــــــلَمِ
مـَـزَجْتَ دَمْـــعًا جَــــــــــرَى مِــنْ مُقْلَـــــــــــــةٍ بِـدَمِ
أَمْ هَـبَّتِ الـــرِّيْحُ مِـــنْ تِلْـــــــــــقَاءِ كـَــاظِمَــــــــــةٍ
وَأَوْ مَضَـــى البَـــرْقُ فِـــــــــــى الظًّلمَاءِ مِـــنْ إِضَمِ
فَـــمَالِعَـــــيْـنَيْـكَ إِنْ قُـــــــلْتَ اكْفِـفَا هَمَّــــــــــــــــتَا
وَمَا لِقَـــــلْبـِــــكَ إِنْ قُلْــــتَ اسْـتَفِـــــقْ يَهِـــــــــــــــمِ
وَ اْلاَلِ وَ الصَّـــــــــحْبِ ثُـــمَّ التَّابِعِيْــــنَ فَهُــــــــــمْ
أَهـْــــــــــــلُ التُّقَـى وَ النَّقِــى وَ اْلحِلْـــمِ وَ اْلكَــــــرَامِ
مَـــــارَنَّحـَــــتْ عـَـــــذْبَاتِ اْلبَانِ رِيـْـــــــحُ صَــبَا
وَأَطْـــــــــــــرَبَ اْلعِيـْـسُ حَـــادِى اْلعِيـْــسِ بِالنَّغَـــــمِ